.
رفقاً بي يآ أنتِ
فابتسامةٌ من شفتيك
تلعثمُني.. تُداعبُني..ترسمُني
بلونِ خجلٍ وملامحُ طفلٍ بفرحٍ يبتسمُ
.
.
رفقاً بي يآ أنتِ
فظمأ الشوق بنظراتٍ من سحرِ عينيكِ
يأسرُني.. يقيدُني..يغرقُني
في محيطِ آهٍ يلجمُني
.
.
رفقاً بي يآ أنتِ
يآ من تعزفها احلامي بألحان العشاقِ
فتراقصني..رقصةَ إيحاءٍ.. تغلبُني..
تذوبُني..تصهرُني..في قالبِ ضآدٍ تحبرُني
فتعربُني كيفا يحلو لها الاعرآآآب
ترفعُني.. تنصبُني..تُسَكِنُني..فتَسكُنُني
بسكناتٍ تؤججنُني يآ أنتِ
.
.
رفقاً بي يآ أنتِ..
يآهسهسةً من همساتٍ.. ونفحاتِ عطرٍ يلهِبُني
..يشعرُني بنشوةِ الهيآمِ..يــــــآ أنتِ
يآ نبضاً يغزو كل شرآيني فيطربُني..يمزجُني
يسكبُني في أقداح الحسنآء يآ انت
يآ اوردةَ حيآآة... يآ أنتِ
.
.
يآ غيمةً استمطرها فتمطرُني
..تغدقُني..ترويني بنقآآآء.. يآ أنتِ
.
.
يآ أغصانَ الظلِ حين يظللُني
.. فأُظللها بكرم سمآآءٍ وهفهفةِ مسآء يآ انتِ
يآموجةَ بحرٍ أهواها حينَ تُعانقُني.. بسخآآءٍ..تلهمُني
لـِ تكتبَني في رواية طهرِ الشطئآنِ ودفء ِالخُلجآنِ
يآأنتِ..
يآمن يتبركُ بنعومتها
..حريرٌ..صبحاً ومسآء..
فيغبطُها..يدللُها..
يلامسها بحيآء..حين يدلُعها
يآ أنتِ..
يآمن يختزلُ بها..جمالٌ.. كونَ جمالٍ..
فتغار منها عصور..وتشدو بها طيور
وتسترف لها كل العطووور يآ انتِ
.
.
يآأنتِ..
يآآآآآآ أنتِ..
يآمن تحلو لي معها فلسفة التكرآر فأكررها بجنووووونٍ
يجننُني
يآآآآآ انتِ
(هام.. مردداً يآ انتِ...؟)
رفقاً بي يآ أنتِ
فابتسامةٌ من شفتيك
تلعثمُني.. تُداعبُني..ترسمُني
بلونِ خجلٍ وملامحُ طفلٍ بفرحٍ يبتسمُ
.
.
رفقاً بي يآ أنتِ
فظمأ الشوق بنظراتٍ من سحرِ عينيكِ
يأسرُني.. يقيدُني..يغرقُني
في محيطِ آهٍ يلجمُني
.
.
رفقاً بي يآ أنتِ
يآ من تعزفها احلامي بألحان العشاقِ
فتراقصني..رقصةَ إيحاءٍ.. تغلبُني..
تذوبُني..تصهرُني..في قالبِ ضآدٍ تحبرُني
فتعربُني كيفا يحلو لها الاعرآآآب
ترفعُني.. تنصبُني..تُسَكِنُني..فتَسكُنُني
بسكناتٍ تؤججنُني يآ أنتِ
.
.
رفقاً بي يآ أنتِ..
يآهسهسةً من همساتٍ.. ونفحاتِ عطرٍ يلهِبُني
..يشعرُني بنشوةِ الهيآمِ..يــــــآ أنتِ
يآ نبضاً يغزو كل شرآيني فيطربُني..يمزجُني
يسكبُني في أقداح الحسنآء يآ انت
يآ اوردةَ حيآآة... يآ أنتِ
.
.
يآ غيمةً استمطرها فتمطرُني
..تغدقُني..ترويني بنقآآآء.. يآ أنتِ
.
.
يآ أغصانَ الظلِ حين يظللُني
.. فأُظللها بكرم سمآآءٍ وهفهفةِ مسآء يآ انتِ
يآموجةَ بحرٍ أهواها حينَ تُعانقُني.. بسخآآءٍ..تلهمُني
لـِ تكتبَني في رواية طهرِ الشطئآنِ ودفء ِالخُلجآنِ
يآأنتِ..
يآمن يتبركُ بنعومتها
..حريرٌ..صبحاً ومسآء..
فيغبطُها..يدللُها..
يلامسها بحيآء..حين يدلُعها
يآ أنتِ..
يآمن يختزلُ بها..جمالٌ.. كونَ جمالٍ..
فتغار منها عصور..وتشدو بها طيور
وتسترف لها كل العطووور يآ انتِ
.
.
يآأنتِ..
يآآآآآآ أنتِ..
يآمن تحلو لي معها فلسفة التكرآر فأكررها بجنووووونٍ
يجننُني
يآآآآآ انتِ
(هام.. مردداً يآ انتِ...؟)
» صوره رعب رعبت جميع العالم
» الزمالك يعاقب حسين المحمدى.. ويقترب من ضم محمد يونس
» زخارف روعة
» جماهير الإسماعيلية تطالب برحيل الإدارة بعد السقوط فى «فخ» شبيبة القبائل
» البدرى مرتاح للتعادل مع هارتلاند.. ويفاضل بين «غدار» والكاميرونى
» Win Materx V4 2010
» فيلم لا تراجع ولا استسلام القبضة الدامية
» إعادة تشريح جثة الشاب المصري الذي تعرض للضرب