في الغرب تستطيع أن تقول ما شئت وتحتج وتجعجع في الشوارع (التظاهرات) ولن تكبس عليك السلطات وتقودك إلى السجون تحت الأرض إن تهكمت على الرئيس أو سخرت منه في رسم كاركتور، فالمجتمعات الغربية تدعي انها تنام على فراش الديمقراطيه الوثير الناعم .
ما شاء الله على هذه الحرية !!!!
لكن إياك أن تشكك في الهلوكوست فسوف تتهم مباشره باللا ساميه وستساق إلى المحاكم وسيتم التشهير بك إعلامياً وسيجعلون منك عبره لمن لا يعتبر.
جميلة هذه الديمقراطية الإنتقائية التي ترسم خطوطاً ليست بالحمراء فحسب بل تحت حمراء وفوق بنفسجية تحت كلمة هلوكوست، فكم من أديب وعالم ومثقف غربي آوذي بسبب رآيه حول هذا الهلوكوست والأديب الفرنسي جارودي خير مثال على ذلك.
يا للسخريه كيف تنقلب الديمقراطيه إلى ديكتاتوريه في لمح البصر.
يا للعجب !!!
دعونا نتعرف سويه على هذا الهلوكوست.
( إقتباس مباشر من موقع شبكة الفرسان الإسلامية)
" تطلق كلمة هولوكوست على الإبادة الجماعية التي تعرض لها اليهود على أيدي النازيين خلال الحرب العالمية الثانية، وأحياناً يُستخدم مصطلح (الإبادة : Extermination) أو (المذابح الجماعية: Genocide) في وصف هذه الحادثة، ولكن المصطلح الأكثر شيوعاً هو (الهولوكوست: Holocaust), وهي كلمة يونانية لا تعني مجرد (التدمير حرقاً)، كما تشير الموسوعة البريطانية، ولكنها كانت في الأصل مصطلحاً دينياً يهودياً يشير إلى (القربان الذي يُضحَّى به للرب ويُحرق حرقاً كاملاً غير منقوص على المذبح).
ولهذا كان (الهولوكوست) يُعد من أكثر الطقوس قداسةً عند اليهود، وكان يُقدم تكفيراً عن خطيئة الكبرياء. وفي العبرية يُشار إلى هذه الحادثة باستخدام كلمة (شواه)، التي تعني الحرق، كما تُستخدم أحياناً كلمة (حُربان) وتعني الهدم أو الدمار، وكانت تُستخدم للإشارة إلى (هدم الهيكل). وهكذا، فإن اختيار المصطلحات في حد ذاته -سواء في الإنجليزية أو العبرية- لوصف حادثة تاريخية محددة هي القضاء على جزء من يهود أوروبا، يخلع على هذه الحادثة صفة القداسة وينزعها من سياقها التاريخي والحضاري المتعين." إنتهى الإقتباس .
ما هي آليات تنفذ هذا الفكر في الغرب:
1-الحركات الصهيونية مثل الماسونية.(لا تكاد تخلو دائرة رسمية غربية من أعضاء ماسونيون متنفذون فيها ، وهناك من يزعم أن فيها أعضاء عرب مهمين).
2-لوبيات ذات تأثير كبير في القرار الرسمي الحكومي في تلك الدول (مثال منظمة إيباك الأمريكية وهي تعتبر من أكبر اللوبيات الأمريكية).
3-عوامل عقائدية تدعم هذا الفكر لإنشاء دولة إسرائيل الكبرى وتشترك في هذه الفكره كثير من الكنائس وابرزها الكنيسة الإنجيلية (كنيسة بوش)
4- مصالح الغرب في المنطقه العربية.
هل فعلاً تم إحراق اليهود في أفران الغاز من قبل النازية؟
الجواب قطعاً لا للأسباب التالية:
1-إنشغال الألمان بجبهتي قتال الأولىفي الغرب وشمال أفريقيا والثانية شرقاً.
2- الأحوال كانت في غاية الحساسية والشده أثناء الحرب وكانت الآله العسكريه في حاجه ماسه للوقود فكيف يضيعه الألمان في شواء اليهود ال6 ملايين (رقم خرافي).
3- جميع الصور التي يتحججون بها لإثبات المحرقه ما هي إلا لأناتس قضوا جوعاً في المعسكرات النازية.
وفي الختام هناك نقاط أحب أن ألفت إليها:
1-لم أسمع بأي كارثه إنسانيه إستدعت حشد سياسي كما هو الحال في الهلوكوست ( ضحايا القنابل النووي في اليابان على سبيل المثال).
2-إن صدقنا الكذبه وبكى الناس أو تباكوا على 6 ملايين إنسان، من سيبكي على 45 مليون آخرين هم ضحايا الحرب العالمية الثانية منهم العسكريين والمدنيين.
إذن هي كذبه ، لكن أي كذبه.
ما شاء الله على هذه الحرية !!!!
لكن إياك أن تشكك في الهلوكوست فسوف تتهم مباشره باللا ساميه وستساق إلى المحاكم وسيتم التشهير بك إعلامياً وسيجعلون منك عبره لمن لا يعتبر.
جميلة هذه الديمقراطية الإنتقائية التي ترسم خطوطاً ليست بالحمراء فحسب بل تحت حمراء وفوق بنفسجية تحت كلمة هلوكوست، فكم من أديب وعالم ومثقف غربي آوذي بسبب رآيه حول هذا الهلوكوست والأديب الفرنسي جارودي خير مثال على ذلك.
يا للسخريه كيف تنقلب الديمقراطيه إلى ديكتاتوريه في لمح البصر.
يا للعجب !!!
دعونا نتعرف سويه على هذا الهلوكوست.
( إقتباس مباشر من موقع شبكة الفرسان الإسلامية)
" تطلق كلمة هولوكوست على الإبادة الجماعية التي تعرض لها اليهود على أيدي النازيين خلال الحرب العالمية الثانية، وأحياناً يُستخدم مصطلح (الإبادة : Extermination) أو (المذابح الجماعية: Genocide) في وصف هذه الحادثة، ولكن المصطلح الأكثر شيوعاً هو (الهولوكوست: Holocaust), وهي كلمة يونانية لا تعني مجرد (التدمير حرقاً)، كما تشير الموسوعة البريطانية، ولكنها كانت في الأصل مصطلحاً دينياً يهودياً يشير إلى (القربان الذي يُضحَّى به للرب ويُحرق حرقاً كاملاً غير منقوص على المذبح).
ولهذا كان (الهولوكوست) يُعد من أكثر الطقوس قداسةً عند اليهود، وكان يُقدم تكفيراً عن خطيئة الكبرياء. وفي العبرية يُشار إلى هذه الحادثة باستخدام كلمة (شواه)، التي تعني الحرق، كما تُستخدم أحياناً كلمة (حُربان) وتعني الهدم أو الدمار، وكانت تُستخدم للإشارة إلى (هدم الهيكل). وهكذا، فإن اختيار المصطلحات في حد ذاته -سواء في الإنجليزية أو العبرية- لوصف حادثة تاريخية محددة هي القضاء على جزء من يهود أوروبا، يخلع على هذه الحادثة صفة القداسة وينزعها من سياقها التاريخي والحضاري المتعين." إنتهى الإقتباس .
ما هي آليات تنفذ هذا الفكر في الغرب:
1-الحركات الصهيونية مثل الماسونية.(لا تكاد تخلو دائرة رسمية غربية من أعضاء ماسونيون متنفذون فيها ، وهناك من يزعم أن فيها أعضاء عرب مهمين).
2-لوبيات ذات تأثير كبير في القرار الرسمي الحكومي في تلك الدول (مثال منظمة إيباك الأمريكية وهي تعتبر من أكبر اللوبيات الأمريكية).
3-عوامل عقائدية تدعم هذا الفكر لإنشاء دولة إسرائيل الكبرى وتشترك في هذه الفكره كثير من الكنائس وابرزها الكنيسة الإنجيلية (كنيسة بوش)
4- مصالح الغرب في المنطقه العربية.
هل فعلاً تم إحراق اليهود في أفران الغاز من قبل النازية؟
الجواب قطعاً لا للأسباب التالية:
1-إنشغال الألمان بجبهتي قتال الأولىفي الغرب وشمال أفريقيا والثانية شرقاً.
2- الأحوال كانت في غاية الحساسية والشده أثناء الحرب وكانت الآله العسكريه في حاجه ماسه للوقود فكيف يضيعه الألمان في شواء اليهود ال6 ملايين (رقم خرافي).
3- جميع الصور التي يتحججون بها لإثبات المحرقه ما هي إلا لأناتس قضوا جوعاً في المعسكرات النازية.
وفي الختام هناك نقاط أحب أن ألفت إليها:
1-لم أسمع بأي كارثه إنسانيه إستدعت حشد سياسي كما هو الحال في الهلوكوست ( ضحايا القنابل النووي في اليابان على سبيل المثال).
2-إن صدقنا الكذبه وبكى الناس أو تباكوا على 6 ملايين إنسان، من سيبكي على 45 مليون آخرين هم ضحايا الحرب العالمية الثانية منهم العسكريين والمدنيين.
إذن هي كذبه ، لكن أي كذبه.
» صوره رعب رعبت جميع العالم
» الزمالك يعاقب حسين المحمدى.. ويقترب من ضم محمد يونس
» زخارف روعة
» جماهير الإسماعيلية تطالب برحيل الإدارة بعد السقوط فى «فخ» شبيبة القبائل
» البدرى مرتاح للتعادل مع هارتلاند.. ويفاضل بين «غدار» والكاميرونى
» Win Materx V4 2010
» فيلم لا تراجع ولا استسلام القبضة الدامية
» إعادة تشريح جثة الشاب المصري الذي تعرض للضرب